درة ربيعية
والآن
بعد هذه المتاهات الطويلة التي تاه فيها المسلمون ينتشر فكر السلف الصالح
وبوسع كل شاب أن يميز بين الحق والباطل وأن يدرك ما كان عليه رسول الله
صلى الله عليه وسلم وأصحابه وما عليه هذه الفرق التي حكم عليها رسول الله
نها في النار ((افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة
وافترقت النصارى على اثنين وسبعين فرقة وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين
فرقة كلها في النار إلا واحدة قالوا من هي يا رسول الله قال من كان على
ما أنا عليه وأصحابي))أما الذين يؤمنون بهذا الحديث وهو حديث صحيح
فإنهم يبثونه في الناس ويحذرونهم من الهلاك ويهدفون بهم إلى ما كانعليه
رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأماأهل الأهواء فإنهم يتأولون هذا
الحديث وإما يدعون إنه ضعيف .لماذا؟
لأنه يبين ماعندهم من الضلال ويشهد عليهم بالهلاك لأن لهم مصالح في هذا التفرق لهم أتباع يحتكون بهم ويشيدون بمكانتهم فحفاظاعلى هذه المكانة وعلى المصالح المادية ينكرون هذا الحديث ليبقى لهم جاههم أو يؤولونه حتى يبقوا على ما هم عليه من الإنحراف وحتى لايتضح هذا الحديث ويفضحهم ويقول لهم الشباب أين انتم من الفرقة الناجية ولماذا تتمادون في هذا الضلال ولماذا تكونون من هذه الفرق الهالكة فيأتون بتلكم التأويلات وبتلكم التحايلات حتى تبقى الأمة سافرة في غيها بعيدة عن منهج الله لأن هؤلآء دعاة ضلال لايعيشون إلا في الضلال إلا في دوامة المغالطات فيا إخوتاه يجب أن ننتهي ونضع حدا لهذه المغالطات وأن نقول للمحسن أحسنت وللمسيئ أسأت ونقول للمحق أنت محق لأن كتاب الله معك وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهج السلف الصالح فأنت محق وللمبطل مبطل وأنت على باطل أنك تقود المة للهلاك والدمار فإلى متى ننقاد لأمثال هؤلآء يأيها الشباب وكتاب الله بين أيديكم وسنة رسول الله بين أيديكم وتفاسير اليلف بين أيديكم وعقائد السلف بين أيديكم السلف الصالح الذين قال الله في شأنهم ((ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا)).
أجل والله الذي ينحرف في عقائده وفي مناهج حياته عن كتاب الله وعن سنة رسول الله فإنه مشاق لرسول الله وأنه متبع لغير سبيل المؤمنين وما سبيل المؤمنين من الصحابة والتابعين لهم بإحسان وأئمة الهدى رضوان الله عن الجميع هم المقياس وسبيلهم مقياس يميز بين الحق والباطل فوالله ما سبيلهم إلا كتاب الله وسنة رسول الله فيا إخوتاه كفانا أن تنطلي علينا الخدع والاعيب المخادعين ومغالطات المغالطين كتاب الله بين أيدينا وسنة رسول الله بين يدينا...
وجوب الإتباع لاالإبتداع((للشيخ العلامة ربيع بن هادي))
لأنه يبين ماعندهم من الضلال ويشهد عليهم بالهلاك لأن لهم مصالح في هذا التفرق لهم أتباع يحتكون بهم ويشيدون بمكانتهم فحفاظاعلى هذه المكانة وعلى المصالح المادية ينكرون هذا الحديث ليبقى لهم جاههم أو يؤولونه حتى يبقوا على ما هم عليه من الإنحراف وحتى لايتضح هذا الحديث ويفضحهم ويقول لهم الشباب أين انتم من الفرقة الناجية ولماذا تتمادون في هذا الضلال ولماذا تكونون من هذه الفرق الهالكة فيأتون بتلكم التأويلات وبتلكم التحايلات حتى تبقى الأمة سافرة في غيها بعيدة عن منهج الله لأن هؤلآء دعاة ضلال لايعيشون إلا في الضلال إلا في دوامة المغالطات فيا إخوتاه يجب أن ننتهي ونضع حدا لهذه المغالطات وأن نقول للمحسن أحسنت وللمسيئ أسأت ونقول للمحق أنت محق لأن كتاب الله معك وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهج السلف الصالح فأنت محق وللمبطل مبطل وأنت على باطل أنك تقود المة للهلاك والدمار فإلى متى ننقاد لأمثال هؤلآء يأيها الشباب وكتاب الله بين أيديكم وسنة رسول الله بين أيديكم وتفاسير اليلف بين أيديكم وعقائد السلف بين أيديكم السلف الصالح الذين قال الله في شأنهم ((ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا)).
أجل والله الذي ينحرف في عقائده وفي مناهج حياته عن كتاب الله وعن سنة رسول الله فإنه مشاق لرسول الله وأنه متبع لغير سبيل المؤمنين وما سبيل المؤمنين من الصحابة والتابعين لهم بإحسان وأئمة الهدى رضوان الله عن الجميع هم المقياس وسبيلهم مقياس يميز بين الحق والباطل فوالله ما سبيلهم إلا كتاب الله وسنة رسول الله فيا إخوتاه كفانا أن تنطلي علينا الخدع والاعيب المخادعين ومغالطات المغالطين كتاب الله بين أيدينا وسنة رسول الله بين يدينا...
وجوب الإتباع لاالإبتداع((للشيخ العلامة ربيع بن هادي))
0 تعليقاتك تهمنا:
إرسال تعليق